
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وثيقة الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية، في زيارة رئاسية تحمل أبعادًا اقتصادية ودبلوماسية ضخمة.
أبرز ما تم التوقيع عليه:
استثمارات سعودية في أميركا بـ 600 مليار دولار
إنشاء 145 اتفاقية بقيمة تتجاوز 300 مليار دولار
اتفاقيات دفاعية بقيمة 142 مليار دولار
صفقات طاقة منها:
- توربينات ومعدات توليد طاقة بـ 14.2 مليار دولار (من GE)
- طائرات بوينغ 737-8 بـ 4.8 مليار دولار
مفاجآت الزيارة:
- ترامب يعلن رفع جميع العقوبات عن سوريا
- استعداد أميركي لمساعدة لبنان اقتصاديًا
- تطلعات لضم السعودية إلى اتفاقات إبراهيم
- السعودية توافق على تشغيل ستارلينك في الطيران والملاحة
- ماسك يعرض روبوت “أوبتيموس” ويشكر المملكة
كلمات ترامب:
“نحن نضيف أكثر من تريليون دولار من الاستثمارات لبلدنا.”
“إيران لن تمتلك سلاحًا نوويًا أبدًا.”
“نأمل أن تحقق الحكومة السورية الجديدة الاستقرار.”
المرافقة المليارديرية: رافق ترامب وفد كبير يضم إيلون ماسك، رئيس OpenAI سام ألتمان، رئيس Nvidia جين-سون هوانغ، ورئيس BlackRock لاري فينك.
الوجهات التالية:
- قطر (14 مايو)
- الإمارات (15 مايو)
- احتمال لقاء زيلينسكي وبوتين في تركيا
الرسالة الاقتصادية:
الولايات المتحدة والسعودية تفتحان فصلاً جديدًا من التعاون يشمل الذكاء الاصطناعي، الطاقة، الدفاع، التكنولوجيا، المعادن، والنووي المدني.