
يواصل الذهب تسجيل مستويات قياسية، متجاوزًا حاجز 3000 دولار للأونصة، وسط تزايد التوترات الجيوسياسية والمخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي.
أبرز العوامل المؤثرة:
- سياسات الفيدرالي الأميركي: إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير مع توقعات بخفضها لاحقًا يدعم ارتفاع الذهب.
- التضخم العالمي: استمرار ارتفاع التضخم يدفع المستثمرين إلى الذهب كملاذ آمن.
- الطلب المؤسسي: زيادة مشتريات البنوك المركزية تعزز مكانة الذهب كأصل استثماري.
- التوترات التجارية: الصراع الاقتصادي بين الولايات المتحدة وشركائها يزيد من جاذبية الذهب.
توقعات السوق:
- قد يصل الذهب إلى 3150 دولارًا إذا استمرت الظروف الحالية.
- في حال تحسن معنويات المخاطرة، قد يشهد السعر تراجعًا مؤقتًا إلى 3000 دولار أو أقل.
- أداء الأسهم الأميركية قد يؤثر على شهية المستثمرين تجاه الذهب خلال الأشهر المقبلة.