بيان الفائدة:
- الفيدرالي الأمريكي ملتزم بتحقيق هدف التضخم واستغلال سوق العمل بشكل أمثل.
- الاقتصاد الأمريكي أحرز تقدماً جيداً نحو هدف التضخم.
- الفيدرالي قرر الإبقاء على الفائدة دون تغيير.
- المخاطر التي تهدد تحقيق الأهداف معروفة ويتم تفهمها.
- النشاط الاقتصادي الأمريكي مستمر في النمو، والبطالة ارتفعت لكن تظل منخفضة قرب 4.1%.
- التضخم الأساسي يستقر قرب 2.6%، والتضخم العام حول 2.5%.
- الفيدرالي يدرك صعوبات التضخم المرتفع للمواطنين.
- السياسة النقدية ستبقى كما هي حتى يتحقق تقدم ملموس نحو هدف التضخم.
- مراقبة البيانات الاقتصادية القادمة ستكون حاسمة في اتخاذ قرارات مستقبلية بشأن الفائدة.
- في حال ارتفعت البطالة بشكل كبير وانخفض التضخم بسرعة، قد يتحرك الفيدرالي بشأن الفائدة.
تساؤلات الصحفيين:
- لم يتخذ الفيدرالي أي قرارات بشأن اجتماع سبتمبر المقبل.
- يعتقد الفيدرالي أنه يقترب من النقطة التي قد يكون فيها خفض الفائدة مناسباً.
- في حال انخفض التضخم بسرعة وارتفعت البطالة كثيراً، قد يتم خفض الفائدة في سبتمبر، لكن إذا استقر التضخم، فلن يكون هناك خفض.
- البيانات الاقتصادية المقبلة ستحدد الخطوة التالية للفيدرالي.
- الفيدرالي يسعى لرؤية بيانات اقتصادية جيدة ليكتسب الثقة في استعادة مسار التضخم.
- خفض الفائدة يعتمد على البيانات القادمة.
- الفيدرالي يحاول الموازنة بين هدف التضخم وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل.
- نراقب سوق العمل عن كثب، وسيتحرك الفيدرالي إذا حدثت تطورات غير طبيعية.
- الوضع الحالي في سوق العمل لا يساعد في تحقيق هدف التضخم، ويتطلع الفيدرالي إلى مزيد من الهدوء في السوق.
- الفيدرالي يريد رؤية بيانات اقتصادية إيجابية إضافية لزيادة الثقة في تحقيق هدف التضخم.
- البنوك المركزية الكبرى تواجه نفس المعضلة المتعلقة بقرارات الفائدة.
- بيانات الربع الأخير كانت جيدة، لكن لا ضمانات بأن هذا الاتجاه سيستمر.
- النقاشات حول مسار التضخم كانت مثمرة، والأوضاع في سوق العمل بدأت تعود إلى طبيعتها.
جاري التحديث