
شهدت الولايات المتحدة تباينًا في أداء مؤشرات مديري المشتريات خلال فبراير، حيث ارتفع مؤشر القطاع التصنيعي إلى 51.6 نقطة متجاوزًا التوقعات عند 51.3 نقطة والقراءة السابقة عند 51.2 نقطة، مما يشير إلى تحسن النشاط الصناعي.
في المقابل، سجل مؤشر القطاع الخدمي تراجعًا ملحوظًا ليصل إلى 49.7 نقطة، أدنى من التوقعات عند 53.0 نقطة والقراءة السابقة عند 52.9 نقطة، مما يعكس ضعفًا في النشاط الاقتصادي لهذا القطاع.
التأثير: تعكس هذه البيانات استمرار الضغوط على الاقتصاد الأمريكي، حيث يؤثر تباين الأداء في القطاعين على توجهات الأسواق المالية وتحركات الدولار الأمريكي
.