
قرر بنك كندا خفض سعر الفائدة الأساسي بمقدار 25 نقطة أساس ليصل إلى 2.75% بعد أن كان عند 3.00%، في خطوة تتماشى مع توقعات الأسواق. ويعد هذا التخفيض السابع على التوالي في إطار جهود البنك لدعم النمو الاقتصادي والحد من الضغوط التضخمية.
تأثير القرار على الدولار الكندي
تخفيض الفائدة عادةً يقلل من جاذبية العملة، مما قد يؤدي إلى ضعف الدولار الكندي مقابل العملات الأخرى.
يترقب المستثمرون بيان البنك المركزي لتقييم رؤيته المستقبلية بشأن السياسة النقدية والتوقعات الاقتصادية.
مع استمرار التوجه التيسيري، يظل السؤال المطروح: هل سيواصل البنك سياسة خفض الفائدة خلال الاجتماعات القادمة؟